تأثير التغذية على المزاج Secrets
تأثير التغذية على المزاج Secrets
Blog Article
وقالت: "عندما يحدث التهاب في الأمعاء نتيجة للسكريات المضافة/المكررة، والأطعمة المصنّعة، وزيوت البذور الصناعية (فول الصويا والذرة وبذور العنب)، يُصبح العقل مرهقًا، ومتوترًا، وقلقًا".
لذا فإن تناول الأطعمة الغنية بالمغذيات والفيتامينات والمعادن يمكن أن يساهم في تحقيق التوازن النفسي والعاطفي.
يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.
يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.
شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على التركيز وتجنب الجفاف.
المكسرات والبذور غنية بالبروتينات النباتية والدهون الصحية والألياف، بالإضافة إلى ذلك فإنها توفر التربتوفان، وهو حمض أميني مهم في إنتاج السيروتونين.
الحصول على الكمية المناسبة من العناصر الغذائية أمر ضروري لاتباع نظام غذائي صحي. أسهل طريقة للتأكد من حصولك على الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأخرى الضرورية هي اتباع نظام غذائي متوازن.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قبل دونالد ترامب... رئيس أمريكي واحد عاد إلى البيت الأبيض بعد الخسارة
تؤكد وتتفق الدراسات والأبحاث في مجال التغذية والتغذية العلاجية على أن ما نتناوله يؤثر مباشرة على بنية أدمغتنا ووظائفها المختلفة وبالتالي على مزاجنا وصحتنا النفسية. نور الإمارات فالجهاز الهضمي ليس مسؤولا فقط عن هضم الطعام، بل يساعد أيضا في تنظيم المزاج؛ بحيث تُنتَج غالبية النواقل العصبية المسؤولة عن ضبط الحالة النفسية في الجهاز الهضمي مثل السيروتونين والدوبامين والتي تنتقل إلى الدماغ عبر إشارة حيوية تسمى بالمحور الدماغي المعوي.
التناول المفرط للأطعمة السكرية يؤدي إلى تقلبات في مستويات الطاقة، مما قد يؤثر سلباً على التركيز ويزيد من الشعور بالتوتر والقلق.
تتميّز المشروبات الكحوليّة بقدرتها الكبيرة على تعكير مزاج الإنسان وزيادة تقلباتهِ وذلك لأنّ الكحول تساهم في زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من حدة التوتر والقلق النفسي.
كما أن تناول الكافيين قبل النوم يؤدي إلى تأخر النوم، وهذا يجعل الفرد يستيقظ في الصباح بمزاج سيئ، لذا وجب التنبيه مرة أخرى على اختيار الوقت المناسب لتناول الكافيين.
وفي غياب التهديد الفعلي، يتسبب هذا الارتفاع في زيادة الطاقة. وهذا يؤدي إلى الأرق والانفعال وفقدان ضبط النفس.