The مستقبل مهنة الطب Diaries
The مستقبل مهنة الطب Diaries
Blog Article
لا تجعل الإحباط يسيطر عليك خصوصا أن دراسة الطب تأخذ وقتا طويلا.
كما هناك اختبارات أخرى يمكنك الخوض فيها ومن الجيد أن تجري أكثر من اختبار، الاختبار الثاني اضغط هنا.
في هذا المقال سوف نقوم بالإجابة عن هذا السؤال الهام للأطباء الذين يدرسون في كلية الطب ومقبلون على عامهم الأخير من الدراسة وتنتابهم الحيرة في اختيار تخصصهم.
تعرف على : هل يمكن دخول كلية الطب من كلية العلوم ، وهل يمكن التحويل من كلية العلوم إلى كلية الصيدلة وما هي الشروط.
هناك تكنولوجيا التصوير بالأشعة لتشخيص أفضل، هناك ثورة فى التجارب السريرية الأسرع بدلاً من التجارب السريرية الطويلة والمكلفة اليوم، فإن تقنية هارفارد للأعضاء التى تمثل نماذج من الخلايا البشرية.
في هذه المقالة، استكشفنا تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب في المملكة العربية السعودية واستكشفنا المستقبل المحتمل لهذه التكنولوجيا في هذا المجال.
ولعل من بين أهم العوامل هو الضغط الكبير من قبل الأهل لأبنائهم المبدعين في الدراسة من أجل دراسة الطب البشري.
يثير الذكاء الاصطناعي في الطب أسئلة أخلاقية فيما يتعلق بالمسؤولية عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى قضايا مثل قرارات الرعاية في نهاية الحياة التي يتم اتخاذها من خلال أنظمة الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.
وتعد هذه الأمور -بحسب الصحيفة- أخبارا جيدة للمرضى لأنهم سيصبحون شركاء في علاجاتهم، أما الأطباء فسيصبحون محتاجين أكثر إلى المساعدة في اتخاذ قراراتهم، ومهنتهم ستكون أقرب إلى تسيير الأنظمة، كما هي حال ملاحي الطائرات، علما بأن الشركات الرقمية العملاقة ستكون المتحكم الأول بهذه الأنظمة.
تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب تشمل الدقة والتأثير على العلاقة بين الأطباء والمرضى.
بالتأكيد لا يستطيع الطبيب التخصص في العديد من التخصصات في وقت واحد، ولكن يمكنه التخصص في تخصص واحد فقط ويكون ذلك في سنة الامتياز (السنة الأخيرة). لذلك يبحث هؤلاء الطلاب ويتساءلون ما هو افضل تخصص طبي له مستقبل ومناسب لهم في نفس الوقت.
يثير الذكاء الاصطناعي أسئلة مستقبل مهنة الطب أخلاقية، مثل من المسؤول عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي وكيفية التعامل مع القضايا الحساسة مثل الرعاية في نهاية الحياة من خلال الذكاء الاصطناعي.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.